• Privacy Policy
  • about us
  • contact us
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Login
فودكا - مزاج القراءة
  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا
No Result
View All Result
فودكا - مزاج القراءة
No Result
View All Result

رسائل أحمد زكي وماجدة الرومي

حكاية رجل مهم

Ashraf Abdel Shafy by Ashraf Abdel Shafy
أغسطس 17, 2024
in سيرة الكتب
0
0

وهذان كتابان عن أحمد زكى، لكن الرؤية بينهما مختلفة تماما، الكتاب الأول للناقد أسامة عبد الفتاح،الذى رسم تخطيطا محكما لكتابه من السطر الأول اعتمد فيه على قراءاته الشخصية وانطباعته عن تجربة أحمد زكى ووضعها فى سياق تدريجى راصدا عناصر النضج الفنى التى امتلكها هذا الفنان من البدايات وحتى النهايات بالمشهد والكلمة والصورة والأرقام أيضا،فقد حرص أسامة عبد الفتاح على تقديم بانوراما فنية دقيقة وموثقة يمكن الرجوع إلى ما جاء بها من معلومات حتى ولو بعد مائة سنة،وتلك عين ناقد فنى امتلك خبرات سينمائية واسعة جعلته يحسب للكلمة ألف حساب قبل أن يكتبها،فهو يعرف أن الناقد الفنى ليس مجرد ترند وزفة تصريحات مثيرة،لكنه ضمير يهتم بالوجدان العام ولا يخضع لرؤية المجموع أيضا،وتلك مسألة غاية الدقة لا ينجو منها إلا مثفف واسع المعرفة وليس مجرد صحفى فنى أصبح ناقداً كما أصبح منتشراً حولنا.

الكتاب الثانى لهانم الشربينى عنوانه (كلمات ليست كالكلمات ـ  أحمد زكى القصة والحقيقة ـ دار المحرر) بغلافه الجميل يختلف تماما عن الأول،هنا كاتبة صحفية لديها شغف المعرفة والتفتيش وراء الأخبار القصيرة لصناعة صورة آخرى ومختلفة وعن الفنان نفسه!،حيث تفتش هانم الشربينى بين أوراق مجهولة لأحمد زكى حتى تعثر على رسائله المتبادلة مع ماجدة الرومى،وتكشف عن فيلم كان من المفترض أن يتشاركا بطولته وتعطل لأسباب كثيرة بحثت عنها المؤلفة حتى عثرت عليها،كما عثرت على غنوة أرسلتها ماجدة ئإلى النجم الاسمر.

ليس بين الكتابين أى تشابه من بعيد أوقريب وتعمدت اختيارهما لنرى كيف تتسع حياة فنان واحد لألف رؤية ومئة كتاب،كيف يمكن لفنان أن يشغل أجيالاً تحاول أن تورث شغفها إلى أجيال قادمة،يريدون بقاء صورة هذا النجم خالدة قبل أن تأتى أيام ننسى فيها حتى أحمد زكى نفسه!.

بين يسرا ونجلاء فتحى

يبدأ أسامة عبد الفتاح كتابه بإهداء رقيق إلى والديه (سوسن على وعبد الفتاح رزق) أو أكليل النور الذى وضعه بين يدى (راشدة رجب وليلى رزق)، ويتقدم بالشكر إلى دار الفاروق التى اختارته ليكتب مسيرة أحمد زكى كبداية لمشروعات قادمة،وإلى مدحت الكاشف عميد المعهد العالى للفنون المسرحية وقت صدور الكتاب والذى راجع مع المؤلف الكثير من المعلومات،وكذلك السيناريست مصطفى محرم رحمه الله ومدير التصوير سمير فرج والمخرجة حنان راضى التى وفرت له نسخة من فيلم (صانع النجوم)لوالدها محمد راضى.

ثم يؤكد فى مقدمته المُحكمة أن الكتاب رؤية نقدية تحليلية حرة وليست بحثا أكاديميا لذلك لم يضع أسامة ثبتاً بمصادر المعلومات فى ثقة كبيرة بأن رؤيته التى اعتمدها تناسب تفكيره ورؤيته لأحمد زكى بعيداً عن حياته الخاصة ، وفى الفصل الخاص بعلاقة أحمد زكى بسعاد حسنى تتجلى رؤية أسامة عبد الفتاح الذى يقدم للفصل مشيراً إلى مرونة مذهلة من أحمد زكى فى التعامل مع أجيال مختلفة،ومن خلال الفيلموجرافيا نكتشف قدرة غير عادية فى التعاون مع مختلف مدارس وأجيال واتجاهات الإخراج السينمائي ، حيث عمل مع 30 مخرجا في 59 فيلماً روائيا طويلا شارك فيها بالتمثيل ، فإنها تكشف أيضا عن مرونة مماثلة وقدرة مساوية في التعامل مع الممثلات زميلاته وشريكاته في أفلامه من مختلف الأجيال والاتجاهات ومدارسة الأداء، وأيضا من مختلف مستويات الموهبة وحدود الإمكانيات، حيث عمل مع الجميع وتعاون مع الجميع ونجح مع الجميع، في مسيرة مذهلة بكل المقاييس .

وللمصادفة وللمفارقة ، يتساوى عدد الممثلات اللاتي وقفن أمامه مع عدد المخرجين الذين تعاون معهم ، حيث عمل مع 30 ممثلة “تقريبا” في أفلامه الـ 59، فهناك بطولات جماعية في بعض الأفلام وأدوار أولى وأخرى ثانية في أعمال أخرى ، وقد تتقاسم ممثلتان بطولة فيلم واحد ، كما قد يتواجد مع ممثلة في فيلم واحد دون أن تجمعهما مشاهد مشتركة ، فضلا عن أفلامه الأولى التى كانت من بطولة نجمات سبقنه وقام هو فيها بأدوار صغيرة .. إلى آخره..

وتعني قراءة تلك الأرقام أنه ليس في مسيرته السينمائية ثنائي أو “دويتو” مع ممثلة بعينها في عدد كبير من الأفلام، كما هي الحال مع العديد من زملائه، بل يتوقف متوسط مشاركات هؤلاء الممثلات معه عند فيلمين فقط لكل منهن ، فيما عدا قليلات تجاوزن هذا العدد إلى ثلاثة أفلام فأكثر،ومن سعاد حسني ونجلاء فتحي ومديحة كامل إلى منى زكي، مرورا بميرفت أمين ويسرا وليلى علوي وآثار الحكيم وغيرهن، بالإضافة لإشتراكه مع نجمات الجيل الأقدم في أدوار مساعدة بأفلام من بطولتهن، مثل صباح في “شلة المشاغبين” ونادية لطفي في “وراء الشمس” وماجدة في “العمر لحظة”.

ورغم ظهور نجمة مثل يسرا معه في ستة أفلام: “درب الهوى” و”البداية” و”امرأة واحدة لا تكفي” و”الراعي والنساء” و”نزوة” و”معالي الوزير” ، إلا أنه  ـ كما يقول أسامة ـ لايمكننا وصف ذلك بالثنائي الثابت أو المستمر أو المقصود من قبل المنتجين والمخرجين لأن معظم الأعمال المذكورة بطولات جماعية ، أو تتقاسم فيها يسرا البطولة النسائية مع اخريات ، فضلا عن أن مشاركتها في الفيلم الأخير، “معالي الوزير” ، تقتصر على مشهد واحد كضيفة شرف. ونفس الكلام ينسحب على رغدة، التي شاركته التمثيل في أربعة أفلام هي: “كابوريا” و”الإمبراطور” و”أبو الدهب” و”أستاكوزا” ، لكن لا يمكن اعتبار ذلك ثنائياً .

سبع فنانات وبطل واحد!

يأخذنا أسامة عبد الفتاح إلى التطبيق العملى على هذا التنوع،فهناك سبع ممثلات وقفن امامه في أدوار رئيسية بثلاثة فلاك لكل منهن ، بعد أن استبعدت – كما اتفقنا – أدوار البدايات الصغيرة ، سواء له أو لهن : مديحة كامل (“عيون لا تنام” و”الاحتياط واجب” و”درب الهوى”)، ونبيلة عبيد (“الراقصة والطبال” و”التخشيبة” و”شادر السمك”)، ونجلاء فتحي (“إسكندرية ليه؟” و”سعد اليتيم” و”احلام هند وكاميليا”) ، وآثار الحكيم (“طائر على الطريق” و”الحب فوق هضبة الهرم”) والفيلم التليفزيوني “أنا لا أكذب ولكني أتجمل”) ، وميرفت أمين (“زوجة رجل مهم” و”ولاد الإيه” و”أيام السادات”)، وليلى علوي (“المخطوفة” و”الرجل الثالث” و”اضحك الصورة تطلع حلوة”)، ومنى زكي (“اضحك الصورة تطلع حلوة” و”ايام السادات” و”حليم”) .

السندريلا حاجة تانية .. طبعا!

وبعد استعراض كل هذه التجارب يتوقف أسامة عبد الفتاح عند تجربتة أحمد زكى مع سندريلا الشاشة العربية، سعادحسني ، فهى شديدة الخصوصية كما يصفها المؤلف، ولابد من التوقف قليلا عندها، ليس لأنهما ثنائي و “دويتو” ، فهما لم يكونا ثنائيا بالمعنى المفهوم ، ولكن لأن عملهما سويا ثمرة طيبة وشهية لالتقاء موهبتين استثنائيتين في تاريخ الفن العربي كله .

ليسا متشابهين ، لا من ناحية الشكل الخارجي ، ولا من ناحية أسلوب الأداء التمثيلي، وهذا ما يجعل للقائهما خصوصية ونتيجة فريدة مدهشة، غير أن ما يجمعهما أكثر: كيمياء ناجحة سنعود لها بعد قليل ، عشق الفن، التشخيص تحديدا، الصعود من طين هذه الأرض ومن بين صفوف هذا الشعب ، الانفجار من قلب الفقر والمعاناة ، القلق والتوتر الدائمان ، الاحتراق من أجل العمل الفني، الذي يتجاوز عندهما حدود إتقانه والتأكد من جودته وصلاحيته للعرض على الجمهور إلى كونه هوية وكينونة ، دون أي قدر من المبالغة، فالفن حياتهما كلها، وأي موقف أو تصريح أو سلوك أو رد فعل لأي منهما لا يمكن تفسيره إلا بمدى علاقته بفنهما، ومدى تأثيره عليه او تأثره به.

لن أكون دقيقا إذا قلت أنهما خلقا ليقدما فنا، الأدق أنهما خلقا ليمثلا أو ليشخصا تحديدا، ليعيشا حيوات أخرى لعلها تعوضهما عن معاناة وقلق وتوتر حياتيهما.

جمعتهما أربعة أفلام: “شفيقة ومتولى ” (1978)، و”موعد على العشاء” (1981)، و”الدرجة الثالثة” (1988) ، و”الراعي والنساء” (1991) ، بالإضافة إلى المسلسل التليفزيوني “حكايات هو وهي” (1985)، وهو مكون من عشر حلقات منفصلة لا يربط بينها سوى الممثلين الرئيسيين والفكرة العامة التى تدور حول قضايا الرجل والمرأة وعلاقة كل منهما بالآخر ، وحملت الحلقات العشر عناوين: “القرع العسلي”، “المدام حامل” ، “المطاريد”، “جلابية بارتي”، “لا يا دكتور”، “العطش”، “بدرية ومتولى”، “لدغة العقرب”، “جرس الفسحة” ، و”خالى البيه”.

وفضلا عن قيمته الفنية، التي زادت بتولي الشاعر والفنان الكبير صلاح جاهين كتابة السيناريو والحوار والأغنيات ، فإن لهذا المسلسل فضلا حميماً بالنسبة للمشاهدين ، وهو أنه جعلهم “يشبعون” من طلة سعاد حسني وأحمد زكي عليهم في عشر قصص مختلفة يؤدي كل منهما خلالها عشر شخصيات شديدة التباين عن بعضها البعض، وكأن هؤلاء المشاهدين إزاء عشرة أفلام قصيرة تعوضهم قلة عدد الأفلام السينمائية التي تجمع بين النجمين الكبيرين .

وفي المقابل ، أعطى المسلسل السندريلا والفتى الأسمر مساحة كبيرة للعب والتشخيص والغناء والرقص والانتقال بخفة واقتدار من شخصية إلى أخرى ومن قصة إلى أخرى.. ويستطيع كل من يشاهد المسلسل أن يلمس استمتاعهما الشخصي وهما يؤديان دوريهما، وأيضا مدى انسجامهما وتناغهما مع بعضهما البعض، وهي ميزة غير متوفرة لكثير ممن يعملون سوريا في عالم التمثيل.

الأرواح جنود مجندة

بدأت علاقتهما الفنية، ويا للعجب، بأن “هذا الولد أسود وسعره أكرت وشكله وحش وما ينفعش السندريلا تحبه”، كما قال الموزع السينمائي حسين الصبّاح عندما رشحه صناع فيلم “الكرنك” لدور “إسماعيل”، الذى أداه فيما بعد الفنان نور الشريف، ووافق منتج العمل، ممدوح الليثي، على استبعاده قبل يوم واحد من بدء التصوير لأنه يعرف أن الصباح يتحكم في فرص بيع الفيلم واسترداد ما أنفق عليه.. ورغما عن الصباح ، والليثي أيضاً، أصبح ذو الشعر الخشن والبشرة السمراء أميرا تحبه السندريلا وتراقصه وتغني معه ، وتحلق معه في سماء الفن والإبداع الحقيقي، ليصبحا على الشاشتين الكبيرة والصغيرة، أسطورة تروى ، وليس أسطورة سندريلا، بل أسطوة خاصة بهما ، بطعم ورائحة أرض هذا البلد .

كيمياء ناجحة؟ بكل تأكيد .. لكن ما معنى ذلك؟ ما هو التفسير العلمي أو الموضوعي لوجود كيمياء ناجحة بين اثنين من الممثلين؟

جزء من المسألة “غيبي” له علاقة بتآلف الأرواح وليس له تفسير يقبله العلم بلا شك، لكن هناك جزءا له أسباب موضوعية ملموسة .. يقول النجم محمود حميده إن أحد أسباب نجاحهما سويا هو الفروق الكبيرة بينهما في الشكل واللون والأبعاد الفيزيقية، مع تاريخ سعاد حسني عند الجمهور .. فعندما عملا سويا، كان لها تاريخ طويل على الشاشة وكان هو في بداياته ، وكان نجما من طراز خاص ليس له علاقة بالمقاييس المعروفة للفتى الأول ، في حين أن الجمهور كان معتادا على أن “يحبها” على الشاشة الفتى الأول ذو المواصفات الكلاسيكية، مثل رشدي أباظة وحسين فهمي ، أي أنه كسر تلك المواصفات الكلاسيكية، وأصبحت هناك مقاييس جديدة لفتى الشاشة الأول تأسيساً على حالة أحمد زكي ، وليس أي ممثل آخر .

وما حدث أن المشاهدين ، عندما رأوا “الست سعاد” ، التي لها تاريخ كبير عندهم، تحب من يُفترض ألا تحبه وألا يحبه أحد، نتج عن ذلك إيقاع ساحر على الشاشة، يعود الفضل فيه إلى هذا اللقاء غير النمطي ، وليس فقط مهارة كل منهما .

وضرب حميده المثل بمسلسل “هو وهي” ، قائلا إن الجمهور يشاهد حلقاته كلما عرضت، حتى لو أعيد عرضها مائة مرة، حيث يحلو له أن “يثبتهما” فيها ويشاهدهما سويا، حتى يظل يستمتع بإيقاع لقائهما الذى يجعله يتقبل منهما كل ما يقدمانه ، دون ان يرفع عينه عن الشاشة، وأشار إلى أن الفضل هنا يعود إليهما بالتساوي، دون تفوق لأحدهما على الآخر .

ورغم ذلك ، فقد أوضح أنهما – وفقا للتحليل الفني – مختلفان تماما عن بعضهما البعض، فسعاد ممثلة تعمل بتكنيك تدريه كل الدراية ، وتعرف بالضبط ماذا تفعل، بعكس زكي ، الذى يملك التكنيك الخاص به بالطبع ، لكنه يعمل به دون تحديده أو تعريفه .

ورغم أنها تكبره بأربع سنوات فقط ، إلا أن تاريخ الشاشة الخاص بها، والذى يقصده حميده ، أكبر كثيرا ، فقد بدأت عام 1959 ، في فيلم “حسن ونعيمة”، بدور رئيسي أو “بطولة” كما يسمونه ، في حين لم يبلغ زكي، الذى أطل على الشاشة أول مرة عام 1972، الأدوار الأولى التي تعلق بذاكرة الجمهور إلا في أواخر السبعينيات، ما يعني أن فرق تاريخ الشاشة بينهما يصل إلى نحو عشرين عاما من التراكم لدى الجمهور.

من هنا تأتي خصوصية لقائهما وتفرده ، وما شهده من انسجام وتناغم رغم كل الفروق والاختلافات الشكلية والموضوعية . ومن بين عشرات المشاهد التي جمعتهما، وشهدت على عبقرية كل منهما وخصوصية لقائهما ، سأكتفي بمشهد واحد من الفيلم الساحر “موعد على العشاء” (1981) ، للمخرج الكبير محمد خان.

اقرأ أيضًا:

رسائل ماجدة الرومى إلى النجم الأسمر

كل هذه الكتب الجميلة .. تطاردنى !

الساحرة التى سرقت عقول كبار الأدباء فى العالم

حكاية العمدة شمروخ والأستاذ كسراوى مع (مو)

وناس في الدنيا موعودة.. نصيبها يروح لناس تانية

فصول من مذكرات صلاح أبوسيف

Previous Post

رسائل ماجدة الرومى إلى النجم الأسمر

Next Post

من شرفة تطل على الخيال

Related Posts

علاء خالد يعود إلى التسعينات
سيرة الكتب

علاء خالد يعود إلى التسعينات

أغسطس 17, 2024
فقهاء قالوا بتحريم الموسيقى والغناء! فما هى أدلتهم؟!
سيرة الكتب

فقهاء قالوا بتحريم الموسيقى والغناء! فما هى أدلتهم؟!

يونيو 8, 2025
هنو .. يا هنو .. أهلا بيك.. كل الثقافة بتحييك
سيرة الكتب

هنو .. يا هنو .. أهلا بيك.. كل الثقافة بتحييك

يوليو 11, 2024
بنت العزيز تكتب عن  الأنوثة مُحرمة
سيرة الكتب

بنت العزيز تكتب عن الأنوثة مُحرمة

أغسطس 17, 2024
هنا تحررت من غباري الصحراوي
سيرة الكتب

هنا تحررت من غباري الصحراوي

فبراير 28, 2025
مارسيل ومشيرة وعائشة وابتهاج
سيرة الكتب

مارسيل ومشيرة وعائشة وابتهاج

يونيو 9, 2025
Next Post
من شرفة تطل على الخيال

من شرفة تطل على الخيال

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فودكا - مزاج القراءة

جميع الحقوق محفوظة لموقع فودكا

استكشف الآن

  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا

تابعنا الآن

Welcome Back!

OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
error: Content is protected !!
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • سيرة الكتب
  • فودكا
  • كأس
  • Privacy Policy
  • about us
  • contact us

جميع الحقوق محفوظة لموقع فودكا