• Privacy Policy
  • about us
  • contact us
الخميس, يونيو 19, 2025
  • Login
فودكا - مزاج القراءة
  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا
No Result
View All Result
فودكا - مزاج القراءة
No Result
View All Result

فن تحنين الحجاج

وابعتوا لنا السلام ..على جناح يمامة

Ashraf Abdel Shafy by Ashraf Abdel Shafy
يونيو 13, 2024
in ترجمان الأشواق
0
0

    تدور معظم الأغانى الشعبية الدينية المصرية حول ما يعتنقه المصريون من معتقدات ترتبط بالدين عامة،وبالنبى صلى الله عليه وسلم خاصة . وفى كل المناسبات الدينية ، سواء كان صاحب المناسبة هو النبى صلى الله عليه وسلم ، أو وليا من أولياء الله الصالحين ، أو الحج إلى بيت الله الحرام ، فلابد أن يجد الإنسان مدحاً للنبى وتغنياً بفضله ، والاستغاثة به ، والشوق إلى زيارته ،وتحتل الأغانى التى تغنى عند الاستعداد لأداء فريضة الحج ، وعند العودة بعد أداء الفريضة مكانا متميزا فى وجدان الناس،خاصة النسوة اللائى يغنين لذويهن وأقاربهن أو جيرانهن فى هذه المناسبة،وكما يقول عالم الفلكور المصرى أحمد مرسى،فإن أغانى الحج تختلف فى شكلها وأسلوبها ،وفى لحنها وأدائها عن كثير من الأغانى الشعبية الأخرى خاصة تلك التى تغنى فى وداع الحاج .. فهى أولاً مكونة من مقطوعات صغيرة فى العادة ، وهى تؤدى أداء يغلب عليه البطء والشجن ثانيا ، ويعتمد على تنغيم الصوت وتلوينه كما لا يغنيها إلا النساء ، وربما يرجع هذا البطء والشجن إلى ارتباط هذه الأغانى بالوداع ، ومن ثم يطلقون عليها “حنون الحجاج” أو تحنين الحجاج ، وتغنى للحاج قبل سفره ، لاستثارة حنينه إلى أهله كى يعود إليهم بعد أداء الفريضة، اعتقاداً منهن – أو من المجتمع الشعبى كله – أن الحاج سيفضل صحبة النبى صلى الله عليه وسلم على العودة إلى أهله وذويه ومن ثم فهن يتوسلن إليه أن يعود حتى لا يحرم أولاده ومن يحبونه منه ، إذ أنهم جميعا ينتظرونه فى شوق ولهفة كى يعود بعد أن استجاب لدعوة النبى صلى الله عليه وسلم ، تاركاً كل شئ ، حباً له ، ورغبة فى زيارته ، وتقربا منه ، وهو ما يعبر عنه هذا الموال :
لما دعانى النبى أنا فت أشغالى
وقلت يا سادتى مدح النبى غالى
أنا كل ما أمدح فى النبى يزيد رسمالى
أنا مدحت النبى والمصطفى خالى .
ويتحدث موال آخر عن دعوة النبى صلى الله عليه وسلم للحاج ، الذى قام مبكراً، ليلبى الدعوة ، فوجد أن كثيرين غيره قد سبقوه إلى اللقاء ، واصطفوا هناك لنفس الغرض الذى هفا قلبه إليه :
يا ساكن الشرق أنا قلبى ليمك مال
شوقتنى يا بن رامه أنا لم معايا مال
يا رب أزور الحبيب على جوزين جمال
وأشاهد المصطفى اللى الحجر له لان


ويمكن لنا أن نكون صورة تكاد تكون كاملة لما يرتبط بالحج من مظاهر، تبدأ أولاً باحساس الحاج بالرغبة الملحة فى نفسه لزيارة النبى صلى الله عليه وسلم ، معتقداً أنه قد دعاه إليه ،ولا يملك الحاج إزاء هذه الدعوة الكريمة إلا أن يستجيب لها ، فيبدأ فى الاستعداد للرحلة المرتقبة ، ومن ثم يوصى أهله بأولاده الذين سيتركهم وراءه مع ما يسببه له ذلك من ألم ، إلا أن كل شئ يهون ويمكن تحمله ، حباً فى النبى صلى الله عليه وسلم:
ويا ولاد بلدى .. الوداد الوداد ..
ويا ولاد بلدى .. ما باقى إلا السفر ..
وأحمل بزادى .. والوصاية الكثيرة ..
حداكم ولادى .. كله فى حب النبى
وليست هذه هى الوصية الوحيدة التى يوصى بها الحاج أهله وذويه ، فهو يوصى أولاده أن يغنوا له أو “يحننوه” كى يعود إليهم ، خوفاً من أن يشمت فيه أعداؤه.
وإذا إن طال غيابى.. حننى يا بنتى..
وإذا طال غيابى.. واطلعى مقعدى
وإن شميتى غيابى .. واطلقى جوز حنون ..
على كيد الأعادى .. محبة فى النبى..
فكما تصور الأغنية فإن النصيحة – أو الطلب – موجهة من الأب/ الحاج أو من الأم/ الحاجة إلى الابنة ، وهذه النصيحة تلفت النظر إلى حقيقة مهمة ، وهى أن هذه الأغانى أو “الحنون” لا تطلب إلا من النساء ، ومن ثم فإن الرجال لا يغنون مثل هذه الأغانى ، وعندما يحين موعد الرحيل فالأهل يرجون للحاج السلامة فى الرحلة، ويطلبون منه أن يطمئنهم عند وصوله كى تهدأ نفوسهم :
وعلى الله السلامة .. سافر ولا تبعد..
على الله السلامة .. يا نجوم السما ..
ويا دقيق علامة .. وابعتوا لنا السلام ..
على جناح يمامة .. بانكم طيبين .. رايحين تزوروا النبى ..
ومتى انتهى الحاج من الاستعداد للسفر ، وودع أهله وأبناءه ، أتوا له بجمله الذى سيركبه فى رحلته الشاقة إلى حيث سيسعد بزيارة النبى صلى الله عليه وسلم:
على باب حارتهم .. بركوا له الجمل ..
على باب حارتهم .. يركب المحترم ..
ومعاه زميله .. رايحين يزوروا النبى ..
وتصور الأغنية وهم يركبون الجمال فى رحلتهم إلى بيت الله الحرام ، وزيارة المصطفى عليه الصلاة والسلام ،لايهتمون بشئ إلا ترقب الوصول إلى هدفهم وتحقيقه .
إن الشال الذى يلف به الحاج رأسه أو يضعه على كتفه قد شبك فى عصاه التى يقود بها الجمل، لكنه فى تلهفه وانشغاله لا يهتم بذلك ، فيخلصه له الجمال :
شبك فى الجريدة .. شال الحاج محمد ..
شبك فى الجريدة .. خلصوا يا جمال ..
بلادى بعيدة .. جاى أزور النبى ..


ويبدو أن الجمل لم يكن وحده وسيلتهم فى الرحلة ، وإنما كان هناك “بابور البحر”، أو السفينة وسيلة أخرى يستخدمونها فى السفر ، فتتحدث الأغنية إلى “البابور” (السفينة) كى يكون رفيقا بهم ، حنونا عليهم:
وخدهم براحة .. يا بابور يا بابور ..
وخدهم براحة.. دول شبابات صغار ..
وجولك فراحة.. لاجل يزوروا النبى..
وهكذا نرى أن الأغانى قد احتفظت بالوسيلتين معا ، الجمل والسفينة ، وإن كان الجمل وسيلة أقدم بالتأكيد ، ولقد ظل للجمل .. أهميته فى رحلة الحج حتى نهايات الأربعينيات من القرن الماضى ، قبل أن تتغير الظروف السياسية فى المنطقة ، ثم الطائرات ، لذلك فقد كانت الرحلة شاقة عسيرة ، يحفها الكثير من المصاعب والمخاطر ، مما صورته الأغانى أصدق تصوير:
من الشرق طلوا .. زوارك يا نبى
ومن الغرب طلوا .. زوارك يا نبى..
وما المشى كلوا .. محبة فى النبى ..
موج البحر عكر .. ما تخافوش يا حجاج ..
دا ريس مبكر .. رايحين نزور النبى
وعلى الرغم من المشقة والتعب اللذين يشعر بهما الحاج ، والصعوبات التى يلقاها أثناء الرحلة ، إلا أن هذه الأغانى تصور الحاج قويا فرحا ، لا يخشى شيئا ، ولا يشعر بالضيق ، بل إنه فرح مستبشر ، لا يعنيه إلا الوصول إلى حيث يريد ، فكل شئ يهون فى حب المصطفى صلى الله عليه وسلم :
سمعته بيغنى.. تحت ضل القلوع ..
سمعته بيغنى.. من بين الضلوع ..
وشاله المحنى .. محبة فى النبى .
كما تصور الأغانى فرحة الحاج بالوصول ، وما يستشعره من سعادة ، وما يلقاه من ترحاب جزاء ما تحمله من معاناة ، وكيف أن الرسول صلى الله عليه وسلم سعيد بلقائهم :
عدد ما مشيتوا.. مرحبا مرحبا ..
عدد ما مشيتوا.. وودعتوا البلاد ..
وراكم وجيتوا.. كن سعيد يا نبى..
والحرم سوف يفتح له لكى يصلى فيه ، ذلك أن هذا أحد آماله التى سعى إلى تحقيقها:
وافتحوا له الحرم.. يصلى فى ريحه
دى الصلاة صنعته .. وصنعة جدوده.. محبة فى النبى ..
وينتهى أداء الفريضة أو الزيارة عند عتبة النبى، ولها صورة خاصة فى المخيلة الشعبية ، فهى ليست عتبة عادية ، ولكنها عتبة من أنقى أنواع الفضة، لم يبنها بناءون عاديون ، وإنما اشترك فيها الملوك والأمراء:
بنوها الطواشى .. عتبة المصطفى ..
بنوها الطواشى .. كملوها الملوك..
بفضه شواشى.. محبة فى النبى ..
ولكن يبدو أن مجاورة النبى صلى الله عليه وسلم قد راقت للحجاج ، وصادفت هوى فى أنفسهم فلم يسرعوا بالعودة كما وعدوا أهلهم ، فيلبى أولئك النصيحة ، ويطلقون حنونهم ليصل إلى سمع ذويهم كى ترق قلوبهم ، فيحنون للعودة تقول الفتاة مستعطفة أباها :
بابا وصلى خليلك .. بنت الحجيج بتقول..
بابا وصى خليلك.. يوم العيد الكبير..
مين يصرف مشيلك.. كله فى حب النبى..
فهى هنا تستعطف أباها أن يعود ، فليس هناك من يحل محله ، أو يقوم مقامه فى أداء واجباته نحوها ، وليست الفتاة التى تمثل أسرتها وأخوتها هى وحدها التى ترجو عودة الحاج بل إن الأغانى تصور دار الحاج الكبيرة التى ينتظره فيها المهنئون بالعودة من كبار الناس وعلية القوم :
وفى الوسط عمدة .. دى دارك وسيعة
وفى الوسط عمدة .. والخيول داخلة..
باشوات وعمدة .. كله فى حب النبى..
ويحس الحاج بلوعة أهله لفراقه التى حملها إليه “حنونهم” ، الذى أوصاهم بأن “يطلقوه” متى شعروا بغيابه ، وهذه الأغنية تصور حنين الأخت إلى أخيها، وإشفاقها عليه مما يلاقيه من عطش ، وما يتصبب منه من عرق:
يا خويا شقيقى .. يا حنونى عليك..
يا خويا شقيقى .. وأن عطش فى الجبال ..
رويته بريقى .. محبة فى النبى ..
فيستجيب قلب الحاج لنداء الأهل ، بعد أن استمتع بلقاء النبى، وزيارته ، وأداء الفريضة.. ولن يتوقف الغناء بل سيعود ويستمر مع عودة الحاج إلى بلده وعياله بكلمات جديدة وتنغيم أكثر بهجة .

سمير غريب مع خضرة محمد خضر و جمالات شيحة

2

عند النبى انفقت مالك.. وحجيت ورجعت لعيالك

فرحة العودة من زيارة الحبيب

مع بداية رحلة الحجاج يهتم الغناء الشعبى يتوصية السفينة التى تحملهم ،وهى نفس التوصية فى رحلة العودة والفرحة بسلامة الحاج الذى يرسل من يبشرهم ويطلب منهم تجهيز الزينة ::
وروح بلادى .. يا بشير الهنا ..
وروح بلادى .. وبشر بالسندس ..
وبشر بالسندس .. قول لاخويا العزيز ..
يبيض وينقش .. بعد زيارة النبى ..
ويذهب الأهل للقاء الحاج أو الحاجة عند عودتهم سالمين ، بعد غيبة طالت، وأهاجت الشوق فى القلوب وتصف هذه الأغنية الحاجة ، بعد وصولها ، وهى تنزل من على سلم السفينة ، وقد أشرق وجهها بالنور الذى يشع ليضئ المكان:
يا حاجة يا بطة .. رايحة فين يا حاجة ..
يا حاجة يا بطة.. نزلتك م البابور ..
تزينى المحطة .. بعد زيارة النبى ..
ولا تشبه العربة التى سوف تقل الحجاج بعد عودتهم ، غيرها من العربات ، وإنما هى عربة خاصة زينت بالرسوم المختلفة احتفالا بعودتهم :
عليها العصافير .. عربية الحجاج ..
عليها العصافير .. بتوحد ربها ..
على الله التساهيل .. بعد زيارة النبى .
وهكذا،ينتهى أداء فريضة دينية من فرائض الإسلام الأساسية يحتفل بها المسلمون جميعا فى مصر وفى غير مصر، والاحتفال بها ، يتخذ مظاهر عدة، تعرفها المجتمعات الشعبية من غناء فى الوداع عند الرحيل، والاستقبال عند العودة،وفى نقش الجدران ، والأبواب بمختلف الرسوم من طيور ، وأسماك ، ونبات ، وسفن ، وجمال ، إلى غير ذلك من نقوش شعبية ، يحرص عليها الناس كثيرا ، وقلما يجد الإنسان بيت حاج فى ريفنا أو قرانا أو حتى الأحياء الشعبية فى مدننا ، لا تزدان واجهته بعبارات: “لا إله إلا الله.. محمد رسول الله” ، “حج مبرور وذنب مغفور”، إلى جانب الرسوم المختلفة التى تتخذ مما يراه الحاج فى رحلته موضوعا لها، وعلى أية حال ، فإن هذه الرسوم والنقوش تحتاج وحدها إلى دراسة أخرى يقوم بها أحد المتخصصين لتكون حلقة تنضم إلى غيرها من الحلقات ، فى تكوين صورة كاملة للمجتمع الشعبى من خلال ما يبدعه من كلمة ، أو حركة ، أو نقش .
وكما تصحب الأغنية الحاج قبل سفره ، وأثناء سفره ، فإنها تصحبه أيضا عند عودته ، إذ تستقبله بعد أن ينتهى من أداء فريضة الحج ، مرحبة به ، فرحة بمقدمه، مستبشرة بعودته ، مصورة فرحلة أهله ، وسعادة أبنائه وأهله وأصدقائه فتقول الأغنية :
طرف شال الحجيج .. أبيض م العلامة
وأبيض من لبن الحليب .. يا حاج يوم السلامة
يا طرف شال الحجيج .. أبيض م القلوع
وأبيض من لبن الحليب .. يا حاج يوم الرجوع
وأدينى باقولها لك .. يوم السلامة مكتوبة لك
عند النبى انفقت مالك.. وحجيت ورجعت لعيالك

عازفو الربابة للفنان رفعت احمد

ولكن أغنية الاستقبال تختلف عن أغنية التوديع من ناحية الجو العام الذى يسيطر على كل منهما ، فبينما يسيطر على الأولى جو من الحزن الذى يعد نتيجة طبيعية للإحساس بالفراق والغياب فإن الثانية فيها جو البهجة والفرحة المقترنة بسلامة العودة ، وحرارة الاستقبال ، وإليك أجمل مقاطع الغناء الشعبى التى عاشت فى وجدان المصريين ومازالت تتجدد كل عام مع تلك الروائح الذكية :

والقاعدة ديَّ فى حرم النبيَّ
صحبة جماعية ياعينى فى حرمك يانبى
***
يا فاطمة يا فاطمة .. يابنت نبينا
افتحى البوابة يا فاطمة .. أبوكى دعينا
فاطمة يا فاطمة .. يابنت التهامى
افتحى البوابة يا فاطمة .. أبوكى دعانى

***
رايحة فين يا حاجة ياام الشال قطيفة
رايحة ازور النبى محمد والكعبة الشريفة
رايحة فين يا حاجة ياام الشال سماوى
رايحة ازور النبى محمد وارجع ع القناوى
***
وابور السفر لآحنى قلوعك
سيد المرسلين يكتب رجوعك
***
يا جمل ياجمل إذا جبت لى احبابى
أعلفك يا جمل بسمسم وسكر جلابى
يا جمل يا جمل وإذا جبتهم لى
أعلفك يا جمل بطرفى وكمى
يا جمل يا جمل وإذا جبت سيدك
لاعلفك يا جمل وازود عليقك
***
يا ما ضريح النبى نصبوا الستارة عليه
نصبوا ستارة سندسى على ضريح النبى
ياللى تقولوا وتنشدوا ابلغ سلامى عليه
ياما ضريح النبى نصبوا الستارة عليه
عند النبى طاطت له الهجينا
ادن بلال وقام الصلاة بينا

الحياة الشعبية للفنان سيد عبدالرسول

جماليات نهج البردة .. فى حنجرة الشيخ العطوانى

Previous Post

خاتم النبى صلى الله عليه وسلم وخواتم الصحابة

Next Post

حكايات للصيف حتى يحن علينا !

Related Posts

القلب لسان الروح
ترجمان الأشواق

القلب لسان الروح

مايو 14, 2024
مصر في كان
ترجمان الأشواق

مصر في كان

مايو 15, 2025
كيف ألفت مسرحية “حسن ومرقص وكوهين” مع نجيب الريحاني؟
ترجمان الأشواق

كيف ألفت مسرحية “حسن ومرقص وكوهين” مع نجيب الريحاني؟

أغسطس 17, 2024
عدّاس .. عنقود العنب المظلوم
ترجمان الأشواق

عدّاس .. عنقود العنب المظلوم

سبتمبر 15, 2024
رمضان من المئذنة إلى الشاشة
ترجمان الأشواق

رمضان من المئذنة إلى الشاشة

مارس 1, 2025
عن “كان” واللي متقالش
ترجمان الأشواق

غزة على السجادة الحمراء: حين تتحوّل المعاناة إلى سينما في مهرجان كان

مايو 21, 2025
Next Post
حكايات للصيف حتى يحن علينا !

حكايات للصيف حتى يحن علينا !

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فودكا - مزاج القراءة

جميع الحقوق محفوظة لموقع فودكا

استكشف الآن

  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا

تابعنا الآن

Welcome Back!

OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
error: Content is protected !!
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • سيرة الكتب
  • فودكا
  • كأس
  • Privacy Policy
  • about us
  • contact us

جميع الحقوق محفوظة لموقع فودكا