• Privacy Policy
  • about us
  • contact us
الأحد, يونيو 1, 2025
  • Login
فودكا - مزاج القراءة
  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا
No Result
View All Result
فودكا - مزاج القراءة
No Result
View All Result

إزاى أنساك؟

زهرة البستان ..سر الصورة وفلسفة ناجى الشناوى

Ashraf Abdel Shafy by Ashraf Abdel Shafy
مايو 10, 2024
in كأس
0
0

أين ذهب كل هؤلاء يارب العالمين ؟ رائحة غيابهم تملأ الفراغ :هنا كان يمشى عم سعد الكٌلوباتى ،وهنا كان يجلس عم محمد سليمان العرضحالجى ، وهناك كان بجوار تمثال إبراهيم باشا كان يجلس عفريت الشارع (عم زهران )يبيع طوابع البريد والعملات القديمة ، من يارب العالمين يعرف القارىء المزمن محمد حسين حجازى أشهرمراسل لأبواب بريد القراء فى صحف مصر كلها؟، وأنا لم أقرأ كتابا يحمل كل هذا الشجن للمكان والناس وللعابرين مثلما فعل كتاب رائحة الغياب لأسامة كمال ، كاتب يبدأ بالصورة ويتشمم رائحتها ويتتبع أثرها فى القاهرة وأسكندرية وبورسعيد التى ولد بها وعاش لها ومع أرصفتها.
وعند مقاهى الأدباء فى مصر يتوقف أسامة كمال وقفة حنين جارف ، فالمقهي عند المصريين ليس مجرد مكان يأنسون به ويأنس بهم، المقهي (حالة) يختفى فيها البشر مع المكان, ويصير كلًا منهما ظلًا للأخر ومعني له، بمجرد الخروج من جدران البيت تبحث الأرواح عن مقهاها كضوء بعيد للتوحد معه وتلامسه أينما كان, ومن تعرف روحه طريقها إلي مقهي زهرة البستان، لا يمكن لها أن تفارقه، يظل القلب قابعًا فيه، يناديه في غيابه حتي يعود، وفي نومه حتي ينهض،وفي موته حتي يتنسم الجالسون رائحته بينهم وحولهم، وهذا هو حال مقهى زهرة البستان الذى ظل حتى منتصف التسعينات قصة الأدباء والمثقفين التى تكتمل دائما بالحديث عن مقهى ملاصق هو مقهى (ريش) ،حتى وإن بحثّ جيل الألفية الجديدة عن مقاه آخرى مثل (التكعيبة) و(الخن) و(الجراج) و(الممر)،إلا أن زهرة البستان لها رائحة الخلود .
يؤرخ أسامة كمال لتاريخ المقهى الذى بدأ لمعانه مع سبعينات القرن الفائت حينما عرف طريقه مبدعو السبعينات بعد هجراتهم المتوالية إليه لضيق أحوالهم, وبحثًا عن التمايز الابداعي عن الأجيال السابقة لهم، والساكنة بجوارهم في مقهى (ريش) الذي تناقلت بشأنه الحكايات والاساطير الخاصة بجيل الستينات، وتبعهم في ذلك أجيال الثمانينيات والتسعينات ليتحول المقهي إلي قبلة المدعين من كافة الأقاليم المصرية.
ظل أسامة كمال يبحث عن السر الذى يجعل للزهرة عطرها الخاص ، يقول : ( وجدت ضالتي في فيلم (وجوه البستان) للكاتب والفنان( ناجي الشناوي)الذي عرض بالصور الفوتوغرافية ( لوجوه البستان) التي ارتادت المقهي ولازمته لفترات طويلة من المرابطين فيه إلى العاملين في أرجائه إلى العابرين أمامه تحت إغواء ظلاله الأثيرة).

اقرأ أيضا في ترجمان الأشواق

Previous Post

البحث عن صاحب عباس العبد

Next Post

فوتوغرافيا الأدباء والعابرين على المقهى

Related Posts

أتابع أخبارى
كأس

أتابع أخبارى

سبتمبر 20, 2024
تحية كاريوكا .. جعلتنى سفيرا
كأس

تحية كاريوكا .. جعلتنى سفيرا

مايو 2, 2024
الخيمة
كأس

الخيمة

سبتمبر 26, 2024
نضال الأشقر التى لا يعرفها طارق الشناوى
كأس

نضال الأشقر التى لا يعرفها طارق الشناوى

مايو 3, 2024
حكايات للصيف حتى يحن علينا !
كأس

حكايات للصيف حتى يحن علينا !

يوليو 11, 2024
أغلقي الباب ونامي
كأس

أغلقي الباب ونامي

سبتمبر 26, 2024
Next Post
فوتوغرافيا الأدباء والعابرين على المقهى

فوتوغرافيا الأدباء والعابرين على المقهى

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فودكا - مزاج القراءة

جميع الحقوق محفوظة لموقع فودكا

استكشف الآن

  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا

تابعنا الآن

Welcome Back!

OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
error: Content is protected !!
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • سيرة الكتب
  • فودكا
  • كأس
  • Privacy Policy
  • about us
  • contact us

جميع الحقوق محفوظة لموقع فودكا