• Privacy Policy
  • about us
  • contact us
الخميس, يونيو 19, 2025
  • Login
فودكا - مزاج القراءة
  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا
No Result
View All Result
فودكا - مزاج القراءة
No Result
View All Result

تقرير سرى من بوخارست .. وقرص طعمية فى المعتقل!

تحية كاريوكا

Ashraf Abdel Shafy by Ashraf Abdel Shafy
مايو 2, 2024
in خمارة القط الأسود
0
0

والخمارة لا تفتح أبوابها إلا لمن يستحق دخولها ، والست تحية صاحبة مكان ومكانة ، وكراسى الخمارة كلها تحت أمرها ، تقعد فى المكان اللى تختاره ، ليس لأن تقريرا عن تحركاتها كان كفيلا بترقية دبلوماسى كبير كما سبق ، وليس لأن تاريخا من الفن والحلويات قدمته لنا ،لكن لأن رجال عبد الناصر صمموا على أنها عضو فى (حدتو ) !!، فبعد عودتها من بوخارست والمشاركة فى مؤتمر الشباب العالمى الثالث عادت تحية إلى القاهرة وبعد أربعة شهور من عودتها أنهى عبد الناصر شهر العسل مع المنظمات الماركسية والشيوعية وتحديدا الحركة الديمقراطينة للتحرر الوطنى (حدتو ) وكان الكاتب الشاب صلاح حافظ واحدا من أعضاء الحركة وفى أثناء هروبة لجأ إلى بيت تحية كاريوكا قبل أن يلجأ إلى بيت يوسف إدريس ، وداهمت قوات عبد الناصر بيت تحية ووجدوا المنشورات التى يبحثون عنها (ذهب فاروق وجاءت فواريق ) ، فاعتقلوها وقضت مائة وواحد يوم قبل أن تطلب منهم مراجعة تقاريرهم السرية عنها وعن تحركاتها سواء فى مصر أو خارج ، وطلبت منهم التواصل مع الدبلوماسية المصرية فى رومانيا وشهادة الشاب الدبلوماسى الذى التقى بها وجلس معها ومع الوفود هناك ، وسواء تم التواصل مع الشاب الدبلوماسى جمال أبو العيون أو مع أحد مرؤسيه فى الأجهزة فإن الواقعة التى سجلتها أوراق مخابرات عبد الناصر كانت داعما قويا فى موقف تحية التى كانت ـ ومن حسن الحظ ـ فى موقف قوى ليس بسبب تقارير رومانيا فقط ،ولكن لأن السينما كانت تعلن آنذاك عن فيلميها الجديدين ( حميدو) و (ابن للإيجار ) مع محمد فوزى وإخراج حلمى رفلة الذى كان سيروح فى ستين داهية بسبب قرص طعمية طلبته منه تحية بصوت مرتفع عندما زارها وفشل فى الدخول إليها فراح يناديها : عايزة حاجة ، فقالت طعمية يا حلمى ، وظنوها ـ الطعمية ـ كلمة سر ،فتم اتهام حلمى بالانتماء للشيوعيين فى واقعة مضحزكة ، ليست قضيتنا الآن.

رقصة سياسية على أنغام حدتو

تحية التى تجلس هادئة متأملة فى جانب بعيد من الخمارة بايشاربها الذى شاهده عليها إدوارد سعيد فى لقاء لهما ،كانت مزعجة للاحتلال الإنجليزى، ولم تكن مريحة لرجال عبد الناصر، وحتى السادات ( جمعتها قصة لطيفة فى معسكرات الإنجليز ) لم يكن مطمئنا لوجودها!! ،كانت تتحرك ومعها تاريخ نضالى مهيب تشّكلّ بالفطرة وليس بالثقافة أو الوعى أو الانتماء لتنظيم، فى الإسماعيلية ووسط أجواء عائلية درامية ، وجدت (بدوية التى ستصبح تحية فيما بعد ) نفسها وسط معسكرات الإنجليز حيث بيت

شقيقتها مريم التى كانت ملاذ الفدائيين والتى سميت (تّبة مريم ) على اسمها ، والروايات تقول إن بدوية فى فترة مراهقتها عملت أيضا بالصليب الأحمر وأنها شاهدت جثة شقيقها الأكبر الذى كان يعطف على طفولتها البائسة ،وقد سرد تلك القصة عشرات قبلنا بداية من جليل البندارى وحتى صالح مرسى ، لكن الأهم بالنسبة لنا مع الست تحية وفى هذه السهرة اللطيفة ،هى فترة عبد الناصر لأنها أكثر توثيقا ، وتحدثت هى نفسها عما جرى معها ، فلم تكن تحية كاريوكا ضد ثورة يوليو ، لكنها هتفت ( ذهب فاروق وجاء فواريق .. ) ووزعت منشورات تتضمن نفس المعنى (ذهب فاروق وجاء أربعة ) وتم القبض عليها بالفعل وقضت بالسجن 101 يوم بالتمام والكمال، وهنا وقبل أن نسكر مع الكأس ، نسأل : من أين جاءت تحية بثقافة المنشورات وكتابة الشعارات ؟ فهى وإن كانت قد شاركت فى مناوئة الإنجليز بفطرة شعبية تليق بطبيعة مراهقتها ، إلا أن طريقة معارضتها لثورة يوليو تتفق تماما مع طريقة الحزب الشيوعى ( حدتوـ الحركة الديمقراطية للتحرر الوطنى 1944 ـ 1965) فهل كانت نتتمى إلى التنظيم ؟

أجابت تحية مرة واحدة عن هذا السؤال فى حوارها مع العبقرى الراحل أحمد إسماعيل فى صحيفة الأهالى (2 سبتمبر 1987) ووقت مشاركتها فى الإضراب العام ،وقالت بكل وضوح إنها لم تنضم إلى أى تنظيم ( ناس كتير افتكرت كده .. انا عضو مع كل المخلصين للبلد )،وكان طبيعيا أن يسألها أحمد إسماعيل عن موقفها من عبد الناصر ،فقالت إنه لم تكن ضده ولم تكن معه كذلك ، (..وحدث سوء تفاهم جعلنى أدخل المعتقل وقضيت 101 يوم بالتمام والكمال وكان معايا ماجدة زوجة كمال عبد الحليم وسميرة زوجة النائب أحمد طه شفيق ومارى زوجة سعد كامل وأظن فؤاد سراج الدين كان معتقل  فى نفس الفترة دى)

لم يسألها أحمد إسماعيل عن سبب الاعتقال ، ولم تتطوع هى بالإجابة وظل خيط غير واضح فى سبب اعتقالها وتواجدها وسط كل هؤلاء من المثقفين اليساريين فى زنزانة واحدة ، بل وحجم علاقتها مع زوجاتهم وحفظها لاسمائهم مع مراعاة أن حوارها مع أحمد إسماعيل كان عام 1989 أى بعد مرور أكثر من خمسة وثلاثين عام !.

من هو معلم تحية وأستاذها الذى تعلمت على يديه وساعدها فى تنظيم تمردها ووترتيب عنفوان شبابها الجامح ؟

أسطورة الرجل الأول فى حياتها

خمسة مصادر أكدت واقعة اعتقال تحية كاريوكا فى الخامس من نوفمبر 1953، بخلاف حديثها عنها، لكن ثلاثة فقط من تلك المصادر تحدثوا عن زواج تحية كاريوكا فى ذلك الوقت تحديدا بالصاغ مصطفى كمال صدقى ، الكاتب صالح مرسى قال إنها كانت متزوجة زواجا عرفيا من مصطفى وقت مداهمة منزلها والقبض عليها وأن المنشورات التى حملها صلاح حافظ إلى بيتها كان فى حوزة تحية مئات منها ، الكاتب والسيناريست وعبقرى زمانه جليل البندارى قال إن مصطفى كمال صدقى كان أستاذها ثم تزوجها حين التقاها على (قطار الرحمة ) الذى كان يجوب محافظات مصر بمبادرة من محمد نجيب ، وأن الصاغ مصطفى كمال كان مشرفا على الرحلة التى كانت تحية كاريوكا متواجدة فيها ، الناقد الفنى حنفى المحلاوى أكد زواجها فى تلك الفترة من مصطفى كمال صدقى وإن كان لم يحدد زواجا عرفيا أو غير ذلك ،إلا أنه أضاف معلومة جديدة عن سبب اعتقالها، فقد ذهبت تحية ـ حسبما ذكر المحلاوى ـ إلى إحدى الجهات الرسمية  للسؤال عن مصطفى كمال صدقى الذى كان قد اختفى لمدة 7 أيام تقريبا ، وهناك تم القبض عليها!.

وكل تلك القصص قريبة الشبه فى وقائعها ، لكن ناقدنا الكبير حسن إمام عمر كتب فى حياة تحية كاريوكا وتحديدا فى 17 مارس 1981 ليؤكد أن مصطفى كمال صدقى لم يكن زوجا لتحية فقط لكنه أستاذها الذى تعلمت على يديه دروس الوطنية ، واليوزباشى  ـ اختلف الرواة فى لقب الصاغ واليوزباشى ـ مصطفى كمال صدقى كان عضوا بارزا فى تنظيم الحرس الحديدى ومقربا جدا للضباط الأحرار ، وهنا ومع تلك المعلومة الصغيرة عن مصطفى كمال صدقى انفتحت نافذة معلومات وثقها سيد جاد فى كتابه (الحرس الحديدى )،وهو التنظيم الذى قام بتشكيله الطبيب يوسف رشاد  ـزوج الجميلة المثيرة الفاتنة اللعوب ناهد رشاد صديقة فاروق الذى لم يجد طريقة لبقائها بجواره إلا بتكليف زوجها الطبيب الطيب تشكيل هذا التنظيم الدموى الذى كان يعتمد على ضباط بالجيش المصرى منهم السادات وسعد الدين الشاذلى ، وقد انقلب التنظيم على الملك وحاول التخلص منه بتحريض من مصطفى كمال صدقى رئيس الجناح المسلح فى تنظيم الحرس الحديدى !، ويبدو أن الملك وحاشيته علموا بنوايا التنظيم فحاولوا تشكيل تنظيم جديد يقوم بتصفية الحرس القديم ،؟لكن ثورة يوليو جاءت قبل أن تبدأ حرب العصابات السرية بين التنظيمين .

ويصف سيد جاد كل أعضاء تنظيم الحرس الحديدى بانفعلاتهم ومواقفهم ، ويتوقف طويلا أمام شخصية مصطفى كمال صدقى ليؤكد أنه لم يكن عاديا ويتمتع بقوة وصلابة وقدرة على المواجهة والميل إلى العنف وسفك الدماء أيضا !،

والأهم أن سيد جاد ـ وكان عضوا بتنظيم الحرس الحديدى ـ قال إن مصطفى كمال كان متزوجا من الراقصة تحية كاريوكا وقت انقلابه على تنظيم الحرس الحديدى وأنه كان يدعو إلى الثورة العالمية على نهج تروتسكى ، وطالما جاء ذكر تروتسكى فإن العلاقة مع الضباط الأحرار ستكون متوترة ، ولاشك أن صداما قويا سيقع بين رؤية عبد الناصر ومنهج مصطفى كمال صدقى ، وسوف تتأثر تلميذته وزوجته بهذا المنهج بلاشك أيضا .

النتائج تقول إن عبد الناصر انتصر ،فهو لم يعتقل تحية فقط ،ولم يعتقل مصطفى كمال صدقى فقط ، لكنه دفعه إلى الجنون، !، فقد ذكر سيد جاد أن مصطفى كمال صدقى مات فى إحدى المصحات النفسية بعد الثورة ، لكن ما لم يقله سيد جاد ولم يذكره أحد أن عبد الناصر وقع بنفسه قرار رفع معاش مصطفى كمال صدقى ، وصدر مرسوم رسمى فى 1964 (ننشره لأول مرة ) ، ولا نعرف ما هو مصير هذا الرجل نظرا لندرة المعلومات عنه ، ونظرا لأن مواعيد الخمارة لا تسمح سوى باستقبال مقالاتكم ومعلوماتكم الإضافية عن هذا الرجل الذى لم نجد له صورة واحدة فوق الأرض أو تحتها بكل أسف .. ليلة سعيدة .

 مجلة الأثنين والدنيا 1947

كاريوكا .. والسادات

عرفت الإسماعيلية العديد من الفنانين الذين تجاوز عطاؤهم حدود الأعمال الفنية والغناء والتمثيل  فشاركوا بالروح والدم والجسد، وضحوا بأعز الأحباب فداء لتراب الوطن وتحرير أراضيه، ومن هؤلاء النجوم الفنانة الكبيرة تحية كاريوكا التي اشتهرت بجرأتها ومواقفها الوطنية العديدة منذ بداياتها وفى كل مراحل حياتها، حتى إنها كانت في أوقات كثيرة على استعداد للتضحية بحياتها بسبب هذه المواقف، فقبل قيام ثورة يوليو 1952 ساعدت كاريوكا الفدائيين على مقاومة الاحتلال الإنجليزي، وقامت بتهريب الأسلحة لهم في سيارتها إلى الإسماعيلية، حتى إن هناك منطقة باسم تل كاريوكا، وهي المنطقة التي كانت تقوم فيها تحية بتسليم الأسلحة للفدائيين.
كما ساعدت كاريوكا السادات على الهرب، وخبأته في مزرعة أقاربها بالإسماعيلية، وذلك بعد اتهامه باغتيال أمين عثمان قبل ثورة يوليو 1952، ولا ننسى دورها البارز في حرب 56 في بورسعيد وحرب أكتوبر، سواء في جمع التبرعات أو مع الهلال الأحمر في المستشفيات.
من كتاب (مالم تقله البحيرة ـ حمدى سليمان ـ هيئة قصور الثقافة )

فايز حلاوة .. الفصل الأصعب فى حياة تحية

فى مارس 1953 طلبت مجلة الكواكب من تحية كاريوكا كتابة قصة حياتها،وكان الوقت مبكراً على الكثير من الأحداث التى ستشهدها حياتها ، تحدثت تحية عن طفولتها البائسة وعن زيجات والدها المتعددة،وتتحدث بجرأة عن مرحلة الشقاء التى ظلت باقى حياتها تبحث عن تعويض لها فلم تجد فى زيجاتها التى بلغت ال 14 قلبا حانيا عليها ، حتى الرجل الذى عاشت معه 18 عاما من عمرها والذى اعتبرته حظها من الدنيا غدر بها هو الآخر ،والمقصود هوفايز حلاوة الذى كان أصعب فصل فى حياة تحية ،فمن يصدق أن تحية المجنونة القوية المقاتلة والتى تخلع الرجال من حياتها بأسرع ما يمكن حتى ولو كان أحدهم طيار الملك فاروق أو محمد سلطان باشا أو رشدى أباظة أو فطين عبد الوهاب أو محرم فؤاد ، تحية التى ذهبت إلى هوليود وتزوجت كولونيل أمريكى قد الدنيا تستقر 18 عاما مع فايز حلاوة !،صحيح القصة انتهت فى المحاكم لكنها مثيرة للخيال حتى الآن ولم أجد لها تفسيراً أوقع وأبلغ من كلماتها التى صاغتها سناء البيسى فى كتابها سيرة الحبايب لتفسير سر ارتباطها بهذا الرجل 18 عاما ، تقول تحية:
فايز حلاوة الإنسان الذى اقتربت منه فى أقسى ليلة من عمرى عندما مرض قلبى ولم يجد له مداوياً سوى مشرط الجراح فى مستشفى كليفلاند فى أمريكا ، حيث أمضيت ليلة العملية تؤرجحنى المشاعر ويساورنى الشك حول غد ليس فى الحسبان فيما إذا كان له من غد .. ولم يخرجنى من متاهة أفكارى سوى زائرى الذى أمسك بيدى حتى قيام موعدى وجعلنى أموت من الضحك

وأكركع من حلاوة النكات المتوالية وأنسى كابوسى وأدخل معه فى ود الحوار المرح .. فايز حلاوة الذى كان قد أتى لعلاج قلبه العليل فى نفس المستشفى وفى نفس الفترة ولم يجد الأطباء جدوى من علاجه بعد أن كان قد أجرى مسبقاً فى قلبه أكثر من جراحة .. لكنه نسى حالته الميئوس منها أو تناسى حكم الأطباء وجاء ليشد من أزرى رغم أنه لم يكن لنا سابق معرفة .. وفتحت عينى بعد الإفاقة فى حجرة الإنعاش لأجده أمامى معاوداً تشجيعى، ولم نلتق بعدها رغم حياته التى استمرت أكثر من ثمانية أعوام عشنا فيها على أرض الوطن كل فى عالمه يدور ، ليظل فايز حلاوة كلما عاودتنى الذكرى يمثل إنساناً نبيلاً قد لمس قلبى
وبالفعل كان فايز حلاوة يشكل ثنائيا لطيفا مع تحية وقدما سويا ابتكار مسرح الكباريه السياسى ،لكن النهاية كانت مأساوية ووصلت إلى ساحات المحاكم بعد أن استولى فايز حلاوة على شقتها وتزوج من المذيعة فريال صالح، وحاول الوسط الفنى بأكمله أن يتدخل لإثناء فايز عما يفعل مع تحية بمكانتها وتريخها وإنسانيتها ، لكن فايز كان أكثر قسوة لدرجة أن تحية بنفسها رفضت تدخل أحد وطلبت من الجميع احترام رغبتها فى ترك كل ما تملك لفايز حلاوة وبكل هدوء ،وبالفعل استأجرت شقة وعاشت تحية القوية حتى رحلت فى سلام .

Previous Post

تحية كاريوكا .. جعلتنى سفيرا

Next Post

الحج إلى إخناتون .. حلال !

Related Posts

حكايات للسيد الوزير عن فرقة باليه دار الأوبرا
خمارة القط الأسود

أحزان راقصة باليه !

أغسطس 17, 2024
مملكة الحشاشين
خمارة القط الأسود

مملكة وملوك الحشاشين

أغسطس 17, 2024
حكايات كامل الشناوى عن عبد الوهاب
خمارة القط الأسود

حكايات كامل الشناوى عن عبد الوهاب

أغسطس 17, 2024
لماذا أدخن؟
خمارة القط الأسود

لماذا أدخن؟

مايو 9, 2024
وناس في الدنيا موعودة.. نصيبها يروح لناس تانية
خمارة القط الأسود

وناس في الدنيا موعودة.. نصيبها يروح لناس تانية

أغسطس 17, 2024
دُخان الغَجَرِي
خمارة القط الأسود

دُخان الغَجَرِي

سبتمبر 5, 2024
Next Post
الحج إلى إخناتون .. حلال !

الحج إلى إخناتون .. حلال !

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فودكا - مزاج القراءة

جميع الحقوق محفوظة لموقع فودكا

استكشف الآن

  • الرئيسية
  • سيرة الكتب
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • كأس
  • فودكا

تابعنا الآن

Welcome Back!

OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
error: Content is protected !!
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • باتيناج
  • ترجمان الأشواق
  • خمارة القط الأسود
  • سيرة الكتب
  • فودكا
  • كأس
  • Privacy Policy
  • about us
  • contact us

جميع الحقوق محفوظة لموقع فودكا